Friday, January 15, 2010

قيود ...!


أما آن لها أن تتفتت ... وتتكسر وتنصهر ...وترحل !!
قيود ..تحيط بقلبي ...تخنقني ...

لا يراها سواي ..
ولا يعاني منها غيري!!!

أسيرة أنا منذ مدة ...دون ذنب ..

قيود لا واقع لها ...
لكنها بداخلي تسكن أعماقي...

لا أعرف كيف ومتى حلت واستعمرتني ؟؟

سأتحرر منها اللحظة ...

نعم سأتمرد ...

لأخرجني من أعماقي إلى نور أحبه ...
إلى عالم ..سيفرح بأحلامي البسيطة...

سأتحداكِ يا قيودي ..
سأفعل ...


أنا ...ذات ..قوة

لكسر ..

قيود ...

الخذلان والخوف والفشل والخيبات والحب والألم ...

:)

5 comments:

اقصوصه said...

علينا محاربتها

بشده وبضراوه

حتى نستطيع التغلب عليها

والا ...

سوف نرحل نحن

وتبقى هي!

Anonymous said...

حبيبتي ... صديقتي ... انتظرت مثل هذه الكلمات منذ مدة و لصدق احساسي فيك ها انا أقرأها الآن ... و بصدق انا سعيدة بها :)
.
.
أخيتي ... امنحي روحك الحرية و السكون بكسر مثل هذه القيود و عيشي متعة النصر سيما أنك تملكين مفاتحة
.
.
عزيزتي ... صاحبة القلب الدافئ: كما عرفتك و تعلمت منك دائما ... استحضري طاعة الله أمام عينيك ... وامضي قدما و الله يرعاك.

أختك و صديقتك المحبة

الفيلسوف said...

كثيرة هي القيود والأكثر منها الوعود التي نقطعها على انفسنا بفكها متى ما قدرنا
الغريب هو امتلاكنا للقدرة طوال الوقت لكننا ببواطننا لا نريد العتق منه ربما لكوننا استطبنا تلك الفترة وخفنا ان نواجه عالماً جديداً بدونه
موفقة حروف

ღ heart ღ said...

فلنحطم تلك القيود تحطيماً ..

لنجعل منهآ رماداً ينثره الهواء بعيداً
فالعمر اقصر من ان نقضيه بين اسوار اليأس ..


,,


احببت عزمك القوي على كسر تلك الحواجز ... موفقه غلآتي (F)

مجرد حروف.. said...

صدقتِ يا أقصوصة :)

وشكرا لهذا المرور الرقيق القيم ..

.
.
.
كعادتك يا غالية ...
يا رفيقة القلب والدرب ...
أجدك ...رغم كل محاولاتي للانزواء ..
أجدكِ تنتظريني بابتسامة ويد ممدودة ..

لا عدمتك ...يا جميلتي النادرة

.
.
.
ليحفظك الرحمن أيها الفيلسوف ..
كم تلامس واقع قلوبنا ...
نعم ...
أحيانا نحن نقف أمام تقدمنا ...

شكرا لك ...

ولا تحرمنا التواجد في حديقتك :)

.
.
.
شكرا يا صديقة الورد والحرف ..
وأحب تواجدك ...



...




شكرا لكم ..كالفرح في قلبي بتواجدكم ..